يبدو أن الأيام الأخيرة فى حياة الرئيس المخلوع، محمد حسنى مبارك، أوشكت على النفاد "كالرصيد فى الموبايل"، وأصبحت علامة الاستفهام الحالية: هل يواجه مبارك عقوبة الإعدام لجرائمه؟! تلك الجرائم التى بدت منذ قتل المتظاهرين بالرصاص الحى، وبالأمر المباشر.
لم يتخيل الرئيس السابق مبارك بعد قضاء أكثر من 30 عاما فى الحكم، أن تكون نهايته على هذا النحو الدرامى، حيث بات الآن فى انتظار المحاكمة، وربما قضاء ما يتبقى من عمره فى أحد السجون حال تحسن صحته.
ولذلك لا يمكن لمبارك أن ينسى 3 تواريخ هامة، قبيل مغادرته اليوم إلى مستشفى المعادى للقوات المسلحة أو للمركز الطبى العالمى بطريق الإسماعيلية – القاهرة أولهما 14 أكتوبر 1981 وهو تاريخ توليه رئاسة الجمهورية بعد انتظار للمنصب وحلم تعلقت به وقتها سوزان ثابت قرينته قبله لحلمها فى إن تصبح صاحبة لقب السيدة الأولى ولم تدخر جهدا فى السعى لهذا اللقب بعد أن ساهمت فى عزل مبارك عن أسرته "من الريف"، عندما انتقل من حياة الفلاح البسيط فى كفر المصيلحة إلى حياة الجنرالات مع شقيق سوزان، اللواء منير ثابت.
http://www.aldiyaronline.com/?/aldiyar-topic-article/55/7070
لم يتخيل الرئيس السابق مبارك بعد قضاء أكثر من 30 عاما فى الحكم، أن تكون نهايته على هذا النحو الدرامى، حيث بات الآن فى انتظار المحاكمة، وربما قضاء ما يتبقى من عمره فى أحد السجون حال تحسن صحته.
ولذلك لا يمكن لمبارك أن ينسى 3 تواريخ هامة، قبيل مغادرته اليوم إلى مستشفى المعادى للقوات المسلحة أو للمركز الطبى العالمى بطريق الإسماعيلية – القاهرة أولهما 14 أكتوبر 1981 وهو تاريخ توليه رئاسة الجمهورية بعد انتظار للمنصب وحلم تعلقت به وقتها سوزان ثابت قرينته قبله لحلمها فى إن تصبح صاحبة لقب السيدة الأولى ولم تدخر جهدا فى السعى لهذا اللقب بعد أن ساهمت فى عزل مبارك عن أسرته "من الريف"، عندما انتقل من حياة الفلاح البسيط فى كفر المصيلحة إلى حياة الجنرالات مع شقيق سوزان، اللواء منير ثابت.
http://www.aldiyaronline.com/?/aldiyar-topic-article/55/7070